شارك عدد من المتطوعين والمتطوعات، في مبادرة ”زخارف جصية“، التي أطلقتها بلدية محافظة القطيف، على جسر شارع أحد بالمحافظة، بهدف إبراز التراث المعماري التقليدي للمنطقة، وإضفاء لمسة فنية فريدة بالأماكن العامة.
وتعنى المبادرة باستخدام الزخارف الجصية المثقبة التي كانت تزين المباني القديمة في القطيف، والتي تأتي ضمن المبادرات التي تطلقها البلدية لإحياء التراث الوطني.
وترتكز المبادرة على استخدام الزخارف الجصية المثقبة التي كانت تزين المباني القديمة في القطيف منذ قرون ويعكس استخدام الزخارف الجصية المتنوعة تراث القطيف العريق ويمنح المكان لمسة فنية فريدة.
من جهته، أشار رئيس بلدية محافظة القطيف المهندس صالح القرني، إلى أن المبادرة لا تقتصر على الحفاظ على التراث فقط، بل تهدف إلى تعزيز الوعي بقيمة الفن المعماري التقليدي ونشره كجزء من الهوية المحلية في الأماكن العامة، ضمن مشروع أنسنة المدن وجودة الحياة، الذي يعزز الشعور بالانتماء والمسؤولية المجتمعية، وتدعم كذلك السياحة والتراث المحلي بوصفهما عناصر أساسية للتنمية.
وتعنى المبادرة باستخدام الزخارف الجصية المثقبة التي كانت تزين المباني القديمة في القطيف، والتي تأتي ضمن المبادرات التي تطلقها البلدية لإحياء التراث الوطني.
أخبار متعلقة
إحياء التراث المعماري بالقطيف
وانطلقت المرحلة الأولى في عدة مواقع ومساحات فارغة بمساحة ”3,50×3,50“ لكلا الاتجاهين شمالاً وجنوباً ”تحت جسر شارع أحد“، وتهدف المبادرة إلى مشاركة حرفيي القطيف والمتطوعين والمتطوعات وإحياء التراث المعماري التقليدي عبر الزخارف الجصية، والتي تعتبر جزءاً من الهوية الثقافية للمحافظة.وترتكز المبادرة على استخدام الزخارف الجصية المثقبة التي كانت تزين المباني القديمة في القطيف منذ قرون ويعكس استخدام الزخارف الجصية المتنوعة تراث القطيف العريق ويمنح المكان لمسة فنية فريدة.
من جهته، أشار رئيس بلدية محافظة القطيف المهندس صالح القرني، إلى أن المبادرة لا تقتصر على الحفاظ على التراث فقط، بل تهدف إلى تعزيز الوعي بقيمة الفن المعماري التقليدي ونشره كجزء من الهوية المحلية في الأماكن العامة، ضمن مشروع أنسنة المدن وجودة الحياة، الذي يعزز الشعور بالانتماء والمسؤولية المجتمعية، وتدعم كذلك السياحة والتراث المحلي بوصفهما عناصر أساسية للتنمية.
ولا تنسى الضغط هنا ومتابعة قناتنا على تليجرام
0 تعليق