متابعات – «اليوم الإخباري»
مع انخفاض درجات الحرارة في فصل الشتاء، يصبح مرض السكري أكثر تحدياً للكثير من المرضى، حيث يؤدي الطقس البارد إلى زيادة مقاومة الأنسولين وتقليل النشاط البدني، مما يرفع من مخاطر ارتفاع السكر في الدم.
ونشر موقع «هيلث سايت» حلولاً غذائية فعالة من خلال تناول الأطعمة منخفضة المؤشر، التي تساعد على الحفاظ على استقرار مستويات السكر في الدم.
أفضل 10 أطعمة تحافظ على استقرار مستويات السكر في الدم
1-الشوفان
يعد الشوفان خياراً ممتازاً للوجبات الخفيفة المسائية بفضل محتواه الغني بالألياف القابلة للذوبان التي تساعد على تنظيم مستويات السكر في الدم. تناوله مع المكسرات أو البذور يسهم في استقرار السكر وتحسين جودة النوم.
2- الشوكولاتة الداكنة
تعد الشوكولاتة الداكنة خياراً مناسباً لإرضاء الرغبة في تناول الحلويات، بشرط اختيار النوع الذي يحتوي على 70% أو أكثر من الكاكاو لتقليل تأثير السكر على الجسم.

3-البطاطا الحلوة
تعد البطاطا الحلوة خياراً مثالياً لمن يعانون مرض السكري، حيث تتميز بمؤشر جلايسيمي منخفض مقارنة بالبطاطا العادية. يمكن تحضيرها بطرق متعددة لتكون وجبة صحية وشهية.
4-العدس
يعتبر العدس مصدراً غنياً بالبروتين والألياف، ويتميز بمؤشر جلايسيمي منخفض، ما يجعله خياراً مثالياً لإدارة مستويات السكر في الدم. يمكن تناوله في الحساء أو السلطة.
5-الزبادي اليوناني
يحتوي الزبادي اليوناني على نسبة عالية من البروتين والبروبيوتيك، مما يسهم في تحسين الهضم وتحقيق توازن في مستويات السكر.
6-التوت
التوت، مثل التوت الأزرق والفراولة، يحتوي على نسبة منخفضة من السكر وغني بالألياف والمضادات الأكسدة، مما يساعد على إدارة السكري والحفاظ على صحة الجسم بشكل عام.
7-المكسرات
المكسرات مثل اللوز والجوز والفستق تحتوي على دهون صحية وبروتين، وتعد وجبة خفيفة مثالية للحفاظ على استقرار مستويات السكر في الدم.
8-بذور الشيا
غنية بالألياف وأحماض أوميغا-3 الدهنية، تساعد بذور الشيا على زيادة الشعور بالشبع وتمنع الوجبات الخفيفة في وقت متأخر من الليل.
9-خبز المصنوع من الحبوب
يتميز خبز الحبوب الكاملة بمؤشر منخفض مقارنة بالخبز الأبيض، مما يساعد على إدارة مستويات السكر في الدم. يمكن تناوله مع الأفوكادو أو زبدة المكسرات كوجبة خفيفة.
10-الكينوا
تحتوي الكينوا على بروتينات وأحماض أمينية أساسية، وهي غنية بالألياف التي تساعد على الحفاظ على استقرار مستويات السكر. يمكن تناولها كطبق جانبي أو إضافتها إلى السلطات.